الاثنين، 25 مايو 2020

وإلى اليوم// بقلم أ. أحمد خلف نشمي

------- والى اليوم --------

انيقة كانت
يخطف الابصار
سحر جمالها والعيون
تتباهى بقوامها الممشوق
وانسدال الجديلة
وكنا تأخذنا الرجفات
مثل فراشة الحقل
في اول الفجر
وهي تطوف على الازهار
نستبق باب الحافلة
لمن تكون تحية الصباح
وذات صباح
لم تأت سوى الحافلة
والى اليوم
نستبق الباب

احمد خلف نشمي / العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...