الثلاثاء، 4 فبراير 2020

أنفاس محترقة / بقلم أ. هيام رضوان

أنفاس محترقة
بقلم /هيام رضوان
تحترق الأنفاس داخلي فيصير ما بداخلي رماد،اسارع الى حروفي وكلماتي اطلب منها يد المساعدة علها تدثرني  من حرائق روحي،أصرخ بأعلى صوتي
أين أنت يا حكاياتي؟؟؟؟؟.
تُجيب
بتعجب!!!
أين الأبطال الذين حكيتى عنهم؟؟؟؟
أطأطأ رأسي خجلاً
لقد باعوا قلبي فى سوق الأحلام
أحياناً تختنق الكلمات داخلنا فلا نجد سوى تلك الدموع الحزينة
تتسارع لتتحرر من خلف أسوار الاشتياق لتسقط أمطار تطفئ نيران الحيرة والوحدة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...