الاثنين، 11 مايو 2020

وطني/ بقلم أ. أمال سليم

وطني

لا كنت أنا ولا كان بوحي
إن لم يقبل ثراك ثغري
فمن اجل ترابك
لا بأس دمي يجري
يكفيني منك
حضن لقبري
فأنا منك
وإليك أعود يا وطني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...