الخميس، 7 مايو 2020

لما لا تكتب لي؟ / بقلم أ. ابتكار بمبوق

لم لاتكتب لي؟
هل نفذت..لديك الاوراق
أم هو مداد الأقلام
 جف من الأسواق
لديك خيار غير الكتابه
ربما همسة أو نظره
 كما يفعل العشاق..
مابك تحدق بي بغرابه
ألم تتعلم..بعد الكتابة
وكأنك نسيت أصابعك في غابة
وسجنت أقلامك بسداداتها
حرمتها الكتابه..
مازلت أنظر إليك بغرابة
أعاتبك..
لأنك خير من يجيد الكتابة
ربما يدك غلبها النعاس
ونامت في جيب الغياب
أم أصبحت تشتكي كثرة الأحباب
صامت عنيد جسور..
لاتكتب لي
وكراريسي فاضت بالسطور

                                        ابتكار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...