لأجلك ...
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لاجلكِ ...
دعوتُ كلماتي
و أقمتُ طقوسَ الكتابة
فأبتسمت وريقاتي
و سابقني القلم
ينزفُ حبراً مِن الشوقِ
لا من الطعناتِ
انا و انتِ ...
قصيدةٌ لم تكتمل
تائهةُ عباراتها ..
بين سطور الامنياتِ
لاجلكِ ...
عانقتُ قصائدي
لأنَّ اسمكِ فيها
الفظهُ بشفاهِ الحنينِ
مع الشهقاتِ
لأجلكِ ..
زيّنتُ اوراقي
بشذى ذكراكِ
و السطر كأسٌ
معتّق بآهاتي
و في الشرفات المطلّة
على شاطئ إنتظارك
تهبُّ ذكرى لنا
كالنسماتِ
من يوقظ الحلم
من غفوتهِ
و كيف نلتقي
و خطاك تحبو بعيداً
و مقيّدة خطواتي
أنا و أنت
و الليل و الحنين
و بريق الدمع
يراقص لهيباً
على الوجناتِ
لأجلك ..
نزفت احباري لكنّما
ظلّت معلقةٌ
على جدرانِ الكتمانِ
همساتي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لاجلكِ ...
دعوتُ كلماتي
و أقمتُ طقوسَ الكتابة
فأبتسمت وريقاتي
و سابقني القلم
ينزفُ حبراً مِن الشوقِ
لا من الطعناتِ
انا و انتِ ...
قصيدةٌ لم تكتمل
تائهةُ عباراتها ..
بين سطور الامنياتِ
لاجلكِ ...
عانقتُ قصائدي
لأنَّ اسمكِ فيها
الفظهُ بشفاهِ الحنينِ
مع الشهقاتِ
لأجلكِ ..
زيّنتُ اوراقي
بشذى ذكراكِ
و السطر كأسٌ
معتّق بآهاتي
و في الشرفات المطلّة
على شاطئ إنتظارك
تهبُّ ذكرى لنا
كالنسماتِ
من يوقظ الحلم
من غفوتهِ
و كيف نلتقي
و خطاك تحبو بعيداً
و مقيّدة خطواتي
أنا و أنت
و الليل و الحنين
و بريق الدمع
يراقص لهيباً
على الوجناتِ
لأجلك ..
نزفت احباري لكنّما
ظلّت معلقةٌ
على جدرانِ الكتمانِ
همساتي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق