((وليد الكعبة .........قتيلا))
اليوم ذكراك ...
ياملهما ...
بحب محمد ودينه ...
يا وليد الكعبة ...
حين شق جدارها ...
كل كلام الثناء...
شحيح عنك قليلا ...
يامن نذر للإسلام نفسه ...
يا ابن عم الرسول منزلة ....
يا شقيق جعفر وعقيلا ...
لقنت في حجر النبي ...
سور الكتاب ...
ورتلت بذهنك ترتيلا ...
على صدر محمد ...
نزل الكتاب ...
بوحي الله تنزيلا ...
وانت الذي انبرى ...
لمعاني الوحي ...
وقرآنه ...
شرح وتاويلا ...
ثار غضب الطلقاء ...
لم تقر لهم عينا ...
الا حين رؤوك قتيلا ...
ماذا عسانا فاعلون ؟
سيدي ...
سرقتك السيوف ...
وانت بيننا ...
(علي الدر) ربيب محمد ...
اي فكر قتلك ...
حاقد كان هزيلا ...
بنو الطلقاء ...
اسوأ سلالة ...
اسلموا ولكن ...
ماكان على إسلامهم...
اي بارقة ودليلا ...
يا شمس الحق انت ...
رحلت قبل أوانك ...
مغيب وافولا ...
مازلنا نعاني الداء سيدي ...
لبني (معيط وشيبة) ...
ما بيننا تحيا ...
أذناب وذيولا ...
أبا حسن ...
إننا نقرأك السلام ...
لابن عمك محمد ...
ولفاطمة النقاء بتولا ...
والسبطان الحسنان ...
وقل لهم ...
اننا ضعنا بعدكم ...
تلاقفونا الطغاة غيلة ...
ما بين يهود وسلولا ...
الناس باعت عهودها ...
دون تريث ...
لأول وهلة ...
وقفت أمام الخلق...
مستغرب و مذهولا ...
*********************
ذو الفقارالاديب/ العراق/ أوروك.
١٥/٥/٢٠٢٠
اليوم ذكراك ...
ياملهما ...
بحب محمد ودينه ...
يا وليد الكعبة ...
حين شق جدارها ...
كل كلام الثناء...
شحيح عنك قليلا ...
يامن نذر للإسلام نفسه ...
يا ابن عم الرسول منزلة ....
يا شقيق جعفر وعقيلا ...
لقنت في حجر النبي ...
سور الكتاب ...
ورتلت بذهنك ترتيلا ...
على صدر محمد ...
نزل الكتاب ...
بوحي الله تنزيلا ...
وانت الذي انبرى ...
لمعاني الوحي ...
وقرآنه ...
شرح وتاويلا ...
ثار غضب الطلقاء ...
لم تقر لهم عينا ...
الا حين رؤوك قتيلا ...
ماذا عسانا فاعلون ؟
سيدي ...
سرقتك السيوف ...
وانت بيننا ...
(علي الدر) ربيب محمد ...
اي فكر قتلك ...
حاقد كان هزيلا ...
بنو الطلقاء ...
اسوأ سلالة ...
اسلموا ولكن ...
ماكان على إسلامهم...
اي بارقة ودليلا ...
يا شمس الحق انت ...
رحلت قبل أوانك ...
مغيب وافولا ...
مازلنا نعاني الداء سيدي ...
لبني (معيط وشيبة) ...
ما بيننا تحيا ...
أذناب وذيولا ...
أبا حسن ...
إننا نقرأك السلام ...
لابن عمك محمد ...
ولفاطمة النقاء بتولا ...
والسبطان الحسنان ...
وقل لهم ...
اننا ضعنا بعدكم ...
تلاقفونا الطغاة غيلة ...
ما بين يهود وسلولا ...
الناس باعت عهودها ...
دون تريث ...
لأول وهلة ...
وقفت أمام الخلق...
مستغرب و مذهولا ...
*********************
ذو الفقارالاديب/ العراق/ أوروك.
١٥/٥/٢٠٢٠

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق