الأحد، 3 مايو 2020

وصلت رسالتك/ بقلم أ. صلاح جواد

وصلت رسالتك

وقرأت ما فيها
وهذا ردي الشاكي
طاب كلامك الراقي
رغم البعد عنك
كم كان يسعدني
رؤياك
يا فلذة كبدي
وروحي
وكل اشتياقي
لم  أحتمل فراقك
وكل عمري على
ذكراك
تقطعت أوصال
قلبي وزاد حنيني
وعناقي
وهل ترضين بعدك
عني ولم اعيش
وإياك
لماذا هذا الجفاء
كلما كلمتك
لم أعد ألقاكِ
ألم ترأفي بحالي
ألم تدرين بحرق
ساقي
لم أعد اقوى على
شيئ الكل يسموني
معاقِ
لا اريد استحسانا منك
ولا عشقك الملاّقِ
لا تعودي اليَّ لم اتحمل
عطفك اني شلتك من
اعماقي
هنا انتهى رد. رسالتي
أرجوك أن تفكين
وثاقي

صلاح جواد
لبنان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...