السبت، 18 أبريل 2020

شقيّان/ بقلم أ. علي ناصر

،،،،،،،،،، شقيان ،،،،،،،
وكأننا كنا نعلم انه آخر لقاء
شقيان كنا
لعبنا
ركضنا
لملمنا ورود وازهار
زينا بها النسمات
لكن ابت الا ان ترد التحيه
فزينت بها دربنا
هناك قلنا كل الكلام
هززنا مهد حبنا
وراقصنا الاحلام
كنا كما الاطفال
نبتسم لكل الأشياء
ما كنا نعلم ان الفراق يزفنا للأحزان
من هناك كانت بداية النهايه
وهناك بقيت العابنا باكية
لا ممشط لجدائلها
ولا لمسات دافئة
تعيدها للحياة،،
،،،،علي ناصر،،،،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...