كيف السبيل
والبعد طال
ونور وجهه
بات محال
أقام بنبضي
منزلا
شيده بالوفاء
والوئام
كان وعداً
ومضى
كان روحاً
فقضى
كان الحب
الذي احيا الوريد
وجعلهُ مسكنا
حتى جاء يوماً
كان مظلم مقيت
أباح حرمة الحب
الرقيق
هتك أسواره
بدد آثاره
دون رحمة
كأنه الوعد المشؤؤم
بتر القلب ..
كتب نهايته
ورسم لوحة
حزينة بمداد الروح
...نسمة يوسف ..
والبعد طال
ونور وجهه
بات محال
أقام بنبضي
منزلا
شيده بالوفاء
والوئام
كان وعداً
ومضى
كان روحاً
فقضى
كان الحب
الذي احيا الوريد
وجعلهُ مسكنا
حتى جاء يوماً
كان مظلم مقيت
أباح حرمة الحب
الرقيق
هتك أسواره
بدد آثاره
دون رحمة
كأنه الوعد المشؤؤم
بتر القلب ..
كتب نهايته
ورسم لوحة
حزينة بمداد الروح
...نسمة يوسف ..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق