السبت، 21 مارس 2020

أمي / بقلم أ. غادة مصطفى

أمّي :

ياترجمان الرّوح

ياولعيَ   الأول

ياعبث الطفولةِ

وبلسم الجراح

ماذا تُراني أقول ؟؟؟

في خدًّ خضّبته الدموع

في كفٍّ لم أدرِ يوماً

ماسرُّ    ملمسها....

لن أنسى ذلك الحضن

الذي توسدت فيه

عروساً أخشى فراقه

صبراً على البعد يا أمّي

فما عادت آهاتي تكفيني

رديني إليك أغترف

نشوة   حبّ.....

أتابع بها مرَّ الحياة

رديني إلى دفءٍ

أنشده في ساحات الأمل ...

غادة مصطفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...