أمّي :
ياترجمان الرّوح
ياولعيَ الأول
ياعبث الطفولةِ
وبلسم الجراح
ماذا تُراني أقول ؟؟؟
في خدًّ خضّبته الدموع
في كفٍّ لم أدرِ يوماً
ماسرُّ ملمسها....
لن أنسى ذلك الحضن
الذي توسدت فيه
عروساً أخشى فراقه
صبراً على البعد يا أمّي
فما عادت آهاتي تكفيني
رديني إليك أغترف
نشوة حبّ.....
أتابع بها مرَّ الحياة
رديني إلى دفءٍ
أنشده في ساحات الأمل ...
غادة مصطفى
ياترجمان الرّوح
ياولعيَ الأول
ياعبث الطفولةِ
وبلسم الجراح
ماذا تُراني أقول ؟؟؟
في خدًّ خضّبته الدموع
في كفٍّ لم أدرِ يوماً
ماسرُّ ملمسها....
لن أنسى ذلك الحضن
الذي توسدت فيه
عروساً أخشى فراقه
صبراً على البعد يا أمّي
فما عادت آهاتي تكفيني
رديني إليك أغترف
نشوة حبّ.....
أتابع بها مرَّ الحياة
رديني إلى دفءٍ
أنشده في ساحات الأمل ...
غادة مصطفى

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق