السبت، 22 فبراير 2020

المحطة الأخيرة/ بقلم أ. جمعة كاظم

المحطة الأخيرة.
وكان لنا لقاء
في محطتنا الأخيرة
بعد عناء طويل
وحلم لم يجهض بعد
فهناك حلم
كان يرافقني
رغم الصعاب
تبتل قليل عروقي
وترتعش بعض
من تلك أعضائي
وترتعد فرائسي
وأنا أهيم للقاء
لكن طال الأنتظار
بين حلم متشتت
وبين رغبة الوصول
لم أكن أعلم
أن محطتي الأخيرة
هي نهاية المطاف.
بقلم....
جمعه كاظم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

هذه فلسطين// بقلم أ. ناديا بوشلوش عمران

 هذه فلسطين كانت و هذه فلسطين ستبقى تفجر  يا أيها الغضب الفلسطيني  تفجر بالأزهار بالياسمين بالورد بالأطفال بالنساء بالرجال بالشباب بالكفاح ب...