من كل سجون الماضي
والهجر تحررت
جئتك يسبيني
ما تبقى من شوقي
تسبقني ذاكرة لهفتي
إلي محطة انتظارك
نائمة على الرف قصائدي
جئتك متسللة من خلف
فصول غربتي
أبحث عن بقايا عمري
أراك غير كلّ الوجوه
المتناثرة على أرصفة المدينة
كم كنت أخشى يا هذا
أن يرونك بين حروفي
أن يكتشفوا مخبأك بين جفوني..
والخوف يحاصرني. يحذرني
كلما وقعت عيني على سمك
كلما ذكرتك بين انفاسي
يتلعثم....... لساني
كم ربيع لبثت .....بأنتظارك
كم كان قاسيا دونك شتائي....
والآن يعاودني شوقي من جديد
تراودني أحلامي للحنين ....
د.هاجر.أمين. ..
والهجر تحررت
جئتك يسبيني
ما تبقى من شوقي
تسبقني ذاكرة لهفتي
إلي محطة انتظارك
نائمة على الرف قصائدي
جئتك متسللة من خلف
فصول غربتي
أبحث عن بقايا عمري
أراك غير كلّ الوجوه
المتناثرة على أرصفة المدينة
كم كنت أخشى يا هذا
أن يرونك بين حروفي
أن يكتشفوا مخبأك بين جفوني..
والخوف يحاصرني. يحذرني
كلما وقعت عيني على سمك
كلما ذكرتك بين انفاسي
يتلعثم....... لساني
كم ربيع لبثت .....بأنتظارك
كم كان قاسيا دونك شتائي....
والآن يعاودني شوقي من جديد
تراودني أحلامي للحنين ....
د.هاجر.أمين. ..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق